تسعى شركة أبل إلى إحداث ثورة في مساعدها الشخصي “Siri” من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة.
ما هي الخطط؟
- استخدام نماذج ذكاء اصطناعي متطورة: تخطط أبل لاستخدام نماذج ذكاء اصطناعي متطورة تُعرف باسم “LLMs” (Large Language Models) لتقديم مساعد ذكي أكثر فاعلية وذكاءً من Siri.
- دمج قدرات متعددة: ستُدمج تقنية LLMs مع قدرات Siri الحالية مثل التعرف على الصوت وفهم اللغة الطبيعية.
- قدرات جديدة: سيتمتع المساعد الجديد بقدرات جديدة مثل:
- فهم سياق المحادثة: سيتمكن المساعد من فهم سياق المحادثة بشكل أفضل وتقديم ردود أكثر دقة وذكاءً.
- إجراء محادثات طبيعية: سيتمكن المستخدمون من إجراء محادثات طبيعية مع المساعد الجديد دون الحاجة إلى استخدام أوامر محددة.
- إنجاز المهام المعقدة: سيتمكن المساعد من إنجاز مهام معقدة مثل كتابة البريد الإلكتروني أو حجز الرحلات الجوية.
ما هي الفوائد؟
- تجربة مستخدم أفضل: ستوفر تقنية LLMs تجربة مستخدم أفضل للمستخدمين من خلال تقديم مساعد ذكي أكثر فاعلية وذكاءً.
- زيادة الإنتاجية: سيساعد المساعد الجديد المستخدمين على إنجاز مهامهم بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
- منافسة أقوى: ستُمكن تقنية LLMs شركة أبل من منافسة شركات أخرى مثل Google و Amazon في مجال المساعدين الشخصيين.
ما هي التحديات؟
- الخصوصية: قد تُثير تقنية LLMs مخاوف تتعلق بالخصوصية، حيث ستجمع أبل المزيد من البيانات عن مستخدميها.
- التكلفة: قد تكون تقنية LLMs باهظة الثمن، مما قد يؤدي إلى زيادة تكلفة أجهزة iPhone.
- الدقة: قد لا تكون تقنية LLMs دقيقة دائمًا، مما قد يؤدي إلى إحباط المستخدمين.
ما هو المستقبل؟
- تطوير تقنيات جديدة: من المتوقع أن تستمر أبل في تطوير تقنيات جديدة لتحسين مساعدها الشخصي.
- دمج تقنيات LLMs مع منتجات أخرى: من المتوقع أن تدمج أبل تقنية LLMs مع منتجات أخرى مثل Apple Watch و AirPods.
- تغيير طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا: قد تُغير تقنية LLMs طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا بشكل جذري.