في ٩ فبراير ٢٠٢٤، أعلنت شركة ميتا، المالكة لمنصتي فيسبوك وإنستغرام، عن حظر حسابي المرشد الأعلى في إيران، علي خامنئي، على المنصتين.
سبب الحظر:
أوضحت ميتا أن الحظر جاء بسبب “انتهاكات متكررة” لسياسات المنصة المتعلقة بنشر خطاب الكراهية والتحريض على العنف.
ردود الفعل:
- دعم القرار: رحبت بعض الدول والمنظمات بقرار ميتا، معتبرة أنه خطوة ضرورية لوقف نشر خطاب الكراهية والتحريض على العنف.
- انتقاد القرار: اعتبرت إيران القرار “انتهاكًا لحرية التعبير” واتهمت ميتا بـ”الانحياز” ضدها.
نقاش حول حرية التعبير:
أثار قرار ميتا جدلًا واسعًا حول حرية التعبير، خاصةً مع اتهامات إيران لميتا بـ”الانحياز” ضدها.
موقف ميتا:
أكدت ميتا على التزامها بحرية التعبير، لكنها أوضحت أن هذا الحق ليس مطلقًا، وأنها تُحظر المحتوى الذي يُشكل خطرًا على الآخرين أو يُحرض على العنف.
تساؤلات:
- هل قرار ميتا حظر حسابي خامنئي مبرر؟
- هل يُشكل القرار انتهاكًا لحرية التعبير؟
- ما هي حدود حرية التعبير على منصات التواصل الاجتماعي؟
يُعد قرار ميتا حظر حسابي خامنئي خطوة هامة في مكافحة خطاب الكراهية والتحريض على العنف، لكنه يُثير أيضًا تساؤلات حول حرية التعبير على منصات التواصل الاجتماعي.